أسس فلسفة التربية الرياضية على ضوء الفهم الإجتماعي
تأليف : إسماعيل خليل إبراهيم
نشر : دار دجلة
2010
الباب الأول : تضمن التعريف بالبحث واحتوى على مقدمة البحث واهميته والتي تطرق فيها الباحث الى بدايات التوجه الفلسفي للانسان والمجتمعات واثر المعارف والخبرات التي حصل عليها ومهدت للدور المؤثر للفلسفة في حياته وما وصل اليه من تقدم وتطور شمل ميادين الحياة كافة .
الباب الثاني : تضمن الدراسات النظرية التي تطرق فيها الباحث الى تعريف الفلسفة وماهيتها ومتى بدأت، وتعريف المجتمع ونشأته، وماهية فلسفة التربية الرياضية، والمنطلقات الفلسفية للتربية الرياضية في مختلف الحضارات البشرية ولغاية يومنا هذا، فضلا عن واقع التربية الرياضية في العراق منذ عام 1920.
الباب الثالث : تضمن منهج البحث حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي الدراسات المسحية لملائمتها مشكلة البحث وأهدافه، كذلك عينة البحث التي تكونت من (1000) من افراد المجتمع العراقي . واستخدم الباحث الاستبانة كاداة لحل مشكلة بحثه بعد ان اثبت صدقها وثباتها .
الباب الرابع : تم فيه عرض النتائج التي حصل عليها الباحث عن طريق الوسائل الاحصائية وتحليل تلك النتائج ومناقشتها، وبناء أسس فلسفة التربية الرياضية في العراق على ضوئها وبما يحقق اهداف البحث
الباب الخامس : احتوى على الاستنتاجات والتوصيات التي توصل لها الباحث، وكان القاسم المشترك بين الاستنتاجات هو الفروق المعنوية باتجاه مستوى الاجابة (نعم) لأغلبية اسئلة محاور الاستبانة، فضلا عن غياب الاهداف الاستراتيجية لمسيرة الرياضة العراقية وهو الامر الذي عانت منه الرياضة العراقية كثيرا، وان الدولة العراقية وعلى مدى تأريخها فشلت في الايفاء بالكثير من التزاماتها تجاه التربية الرياضية.
أما أبرز التوصيات فكانت الاستفادة مما جاء في الاطروحة من قبل الجهات ذات العلاقة بالتربية الرياضية، واستثمار مستوى الفهم الذي اظهرته عينة البحث لدور التربية الرياضية في زيادة اعداد ممارسيها.
وصف الكتاب
اشتمل هذا الكتاب على خمسة ابواب :الباب الأول : تضمن التعريف بالبحث واحتوى على مقدمة البحث واهميته والتي تطرق فيها الباحث الى بدايات التوجه الفلسفي للانسان والمجتمعات واثر المعارف والخبرات التي حصل عليها ومهدت للدور المؤثر للفلسفة في حياته وما وصل اليه من تقدم وتطور شمل ميادين الحياة كافة .
كما تطرق الى دور الرياضة في حياة الانسان منذ ان وجد على هذه الارض وكيف اثمر تطور دورها فلسفة خاصة بالتربية الرياضية كان مصدرها المجتمع وحاجات افراده . واشار الباحث الى اهمية بناء اسس فلسفية للتربية الرياضية في العراق تساهم في دفعها الى الأمام وتلخصت مشكلة البحث في غياب الفهم الاجتماعي في صياغة المنطلقات الفلسفية للتربية الرياضية في العراق، وكذلك غياب الدراسات الفلسفية الرياضية الاكاديمية بسبب الافتقار الى ملاك تدريسي اكاديمي متخصص في موضوع فلسفة التربية الرياضية.
أما أهداف البحث فكانت التعرف على واقع فهم افراد المجتمع العراقي للتربية الرياضية، وبناء أسس فلسفية للتربية الرياضية في العراق على ضوء فهم افراد المجتمع العراقي اما مجالات البحث فكان المجال البشري افراد المجتمع العراقي والمكاني بعض محافظات القطر، أما الزماني فامتد ما بين آذار/ 2006 وآذار/ 2007.
الباب الثاني : تضمن الدراسات النظرية التي تطرق فيها الباحث الى تعريف الفلسفة وماهيتها ومتى بدأت، وتعريف المجتمع ونشأته، وماهية فلسفة التربية الرياضية، والمنطلقات الفلسفية للتربية الرياضية في مختلف الحضارات البشرية ولغاية يومنا هذا، فضلا عن واقع التربية الرياضية في العراق منذ عام 1920.
الباب الثالث : تضمن منهج البحث حيث استخدم الباحث المنهج الوصفي الدراسات المسحية لملائمتها مشكلة البحث وأهدافه، كذلك عينة البحث التي تكونت من (1000) من افراد المجتمع العراقي . واستخدم الباحث الاستبانة كاداة لحل مشكلة بحثه بعد ان اثبت صدقها وثباتها .
الباب الرابع : تم فيه عرض النتائج التي حصل عليها الباحث عن طريق الوسائل الاحصائية وتحليل تلك النتائج ومناقشتها، وبناء أسس فلسفة التربية الرياضية في العراق على ضوئها وبما يحقق اهداف البحث
الباب الخامس : احتوى على الاستنتاجات والتوصيات التي توصل لها الباحث، وكان القاسم المشترك بين الاستنتاجات هو الفروق المعنوية باتجاه مستوى الاجابة (نعم) لأغلبية اسئلة محاور الاستبانة، فضلا عن غياب الاهداف الاستراتيجية لمسيرة الرياضة العراقية وهو الامر الذي عانت منه الرياضة العراقية كثيرا، وان الدولة العراقية وعلى مدى تأريخها فشلت في الايفاء بالكثير من التزاماتها تجاه التربية الرياضية.
أما أبرز التوصيات فكانت الاستفادة مما جاء في الاطروحة من قبل الجهات ذات العلاقة بالتربية الرياضية، واستثمار مستوى الفهم الذي اظهرته عينة البحث لدور التربية الرياضية في زيادة اعداد ممارسيها.