علم النفس
معرفة النفس الانسانية في الكتاب والسنة
والمجلد الثاني يتضمن مختلف المعالجات النفسية وفق عناوينها وأسمائها، بعد شرح الأمراض النفسية التي وضعت لها تلك المعالجات، أي أننا نشخص الداء ونصف الدواء
ولذا أدعوك أيها القارئ الكريم إلى أن تكون في حالة يقظة، انتباه وتفكر أثناء قراءتك لهذا الكتاب، الذي يحتاجه كل واحد منا - حسبما نرى - مهما كان واسع الاطلاع، لأنه يتعلق بوجوده كيانة ونفسة ولا يظنن أحد من الناس نفسه خالية من مرض نفسي، لأنه لا يوجد إنسان حي إلا وتلهمه الحياة بالمشكلات والمصاعب، أو يتاثر بالعوامل التي تسبب له أعراضأ كثيرة من القلق، والهم، والاضطراب، والترند، والضجر وما إلى ذلك من الانفعالات التي قد تخل باستقراره النفسي وطمانيننه، بحيث لا يسلم أحد من ذلك، إلآ الأنبياء والرسل الذين بعثهم الله سبحانه وتعالى لمعالجة النفوس وشفائها.
المجلد الأول والثاني
وصف الكتاب
لقد تطرقنا في المجلد الأول من هذا الكتاب لبحث كثير مما يسمى الأمراض النفسية، ومعالجة الأمور المتعلقة بمجاهدة النفس والتي من شأنها أن توصل إلى الأمان النفسي، ومن ثم إلى السعادة النفسية وقد جاءت تلك المعالجات أحيانا في صلب المواضيع، وأحيانا في خوانيمها هذا بالإضافة إلى تكرار بعض الآيات القرانية، أو جزء من أية مباركة وتوضيح المعاني والمقاصد التي تتضمنها بما يتناسب والموضوع الذي تتناوله..والمجلد الثاني يتضمن مختلف المعالجات النفسية وفق عناوينها وأسمائها، بعد شرح الأمراض النفسية التي وضعت لها تلك المعالجات، أي أننا نشخص الداء ونصف الدواء
ولذا أدعوك أيها القارئ الكريم إلى أن تكون في حالة يقظة، انتباه وتفكر أثناء قراءتك لهذا الكتاب، الذي يحتاجه كل واحد منا - حسبما نرى - مهما كان واسع الاطلاع، لأنه يتعلق بوجوده كيانة ونفسة ولا يظنن أحد من الناس نفسه خالية من مرض نفسي، لأنه لا يوجد إنسان حي إلا وتلهمه الحياة بالمشكلات والمصاعب، أو يتاثر بالعوامل التي تسبب له أعراضأ كثيرة من القلق، والهم، والاضطراب، والترند، والضجر وما إلى ذلك من الانفعالات التي قد تخل باستقراره النفسي وطمانيننه، بحيث لا يسلم أحد من ذلك، إلآ الأنبياء والرسل الذين بعثهم الله سبحانه وتعالى لمعالجة النفوس وشفائها.
رابط الكتاب
تحميل المجلد الأول 👈 من هناتحميل المجلد الثاني 👈 من هنا