علم الاجتماع من التغريب إلى التأصيل
تأليف : فضيل دليو - مراد زعيمي - ميلود سفاري - رشيد ميموني - أحمد زردومي - صباح عياشي
نشر : دار المعرفة
1998
احتوت هذه المحاولة بداية على عرض تمهيدي نقدي لعلم الاجتماع الغربي: "العلوم الاجتماعية بين العالمية والخصوصية / مجال علم الاجتماع الغربي في مهب ثنائياته النظرية"، تلتها في المحور الثاني ثلاث محاولات لعرض بعض ملامح البديل الإسلامي في مجال علم الاجتماع "محدودية علم الاجتماع الغربي والبديل الإسلامي / معيارية علم الاجتماع الغربي وضرورة البديل الإسلامي / بعض ملامح علم الاجتماع الإسلامي.
وفي الأخير تجدر الإشارة إلى أنه تم تصنيف هذه الدراسات بناء على طبيعة المادة المتوفرة للنشر وعلى منطق التدرج من النقد إلى البناء ومن العام إلى الخاص، وتبقى رغبتنا الأصلية هي الاستكتاب لتوفير تغطية أعمق وأوفر للبرنامج التعليمي لمادة علم الاجتماع الإسلامي بصفة خاصة والمساهمة في الحركة التجديدية الخاصة بالفكر الإسلامي في مجال العلوم الإنسانية بصفة عامة. والله ولي التوفيق وهو يهدي إلى سواء السبيل.
وصف الكتاب
يحتوي هذا الجهد على أربعة محاور وحوالي عشرة مباحث جمعت وصنفت بداية تحت عنوان نحو" علم الاجتماع الإسلامي ثم تحت عنوان علم الاجتماع: رؤية إسلامية" لتستقر تحت عنوان: "علم الاجتماع من التغريب إلى التأصيل"، ولكل عنوان حيثياته وأبعاده ومبرراته لا يتسع المجال لذكرها في مثل هذا التقديم. وهي لا تعتبر تغطية معرفية وافية ومتكاملة للبرنامج السنوي للمادة ولكنها في معظمها تجميع بعدي وآني لمجهودات بعض أساتذة معاهد علم الاجتماع بقسنطينة والجزائر العاصمة.احتوت هذه المحاولة بداية على عرض تمهيدي نقدي لعلم الاجتماع الغربي: "العلوم الاجتماعية بين العالمية والخصوصية / مجال علم الاجتماع الغربي في مهب ثنائياته النظرية"، تلتها في المحور الثاني ثلاث محاولات لعرض بعض ملامح البديل الإسلامي في مجال علم الاجتماع "محدودية علم الاجتماع الغربي والبديل الإسلامي / معيارية علم الاجتماع الغربي وضرورة البديل الإسلامي / بعض ملامح علم الاجتماع الإسلامي.
كما تم التعرض تباعا في المحور الثالث لـ"المدخل المنهجي الإسلامي في علم الاجتماع ولبعض المبادئ الإسلامية للبحث العلمي. أما المحور الرابع فقد تضمن ثلاث مواضيع متخصصة عنيت بالتغير الاجتماعي : نظرية التغير بين التصور الغربي والتصور الإسلامي / اختيار مقاييس تكافؤ القرينين والتغير الاجتماعي والثقافي في الجزائر ثم بالأقليات الإسلامية وتحدياتها.
وفي الأخير تجدر الإشارة إلى أنه تم تصنيف هذه الدراسات بناء على طبيعة المادة المتوفرة للنشر وعلى منطق التدرج من النقد إلى البناء ومن العام إلى الخاص، وتبقى رغبتنا الأصلية هي الاستكتاب لتوفير تغطية أعمق وأوفر للبرنامج التعليمي لمادة علم الاجتماع الإسلامي بصفة خاصة والمساهمة في الحركة التجديدية الخاصة بالفكر الإسلامي في مجال العلوم الإنسانية بصفة عامة. والله ولي التوفيق وهو يهدي إلى سواء السبيل.
رابط الكتاب
للحصول على نسخة 👈 اضغط هنا