قضايا تربوية معاصرة
تفاصيل الكتاب
تأليف : فوزي أحمد سمارة
نشر : دار الطريق
لقد ضم هذا الكتاب عشر قضايا خصصت لكل قضية وحدة مفضلة قالوحدة الأولى تناولت الحديث عن المبنى المدرسي الذي هو وعاء العملية التربوية والوحدة الثانية تحدثت عن الإدارة المدرسية وعلاقاتها المتشعبة مع أركان العملية التعليمية وتأثيراتها عليها أما الوحدة الثالثة فجاءت لتتحدث عن عملية الإشراف الفني وأهدافه وفوائده ووسائله حيث إن هذا الإشراف هو المراقب لطريقة سير العملية التربوية والذي يعمل على توجيهها لتحقيق الأهداف بأيسر الطرائق والأساليب والوحدة الرابعة تحدثت عن الصعوبات والمشاكل التي تواجه العملية التربوية من جميع جوانبها مع ذكر لمسيات هذه المشكلات واقتراحات للوقاية منها وحلول لها اما الوحدة الخامسة فخصصت للحديث عن مهارات الاتصال والتواصل في المواقف التعليمية، لأنها السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف فيهذه المهارات ويحسن استخدامها عمر الطلاب بالخبرات التعليمية وتحقيق الأهداف التربوية .
نشر : دار الطريق
سنة النشر :2007
مقدمة الكتاب
إن للتعليم أهمية بالغة في حياة الشعوب والأمم والعملية التربوية تتأثر بعوامل وتؤثر في عوامل أخرى ولما كان التعليم عملية استثمار للموارد البشرية وإعداد للأمة، وصقل لشخصيتها، وتبيان لملامح هويتها لذا ارتأيت أن أسلط الضوء على قضايا لهـا تأثير على العملية التربوية وتستطيع أن تغير وجهتها، وتتحكم في نتاجها ومخرجاتها، تناولت قضايا معينة ولا أستطيع أن أقول بأنني تاركاً المجال لزميل آخر أن يتناولها برؤية جديدة.لقد ضم هذا الكتاب عشر قضايا خصصت لكل قضية وحدة مفضلة قالوحدة الأولى تناولت الحديث عن المبنى المدرسي الذي هو وعاء العملية التربوية والوحدة الثانية تحدثت عن الإدارة المدرسية وعلاقاتها المتشعبة مع أركان العملية التعليمية وتأثيراتها عليها أما الوحدة الثالثة فجاءت لتتحدث عن عملية الإشراف الفني وأهدافه وفوائده ووسائله حيث إن هذا الإشراف هو المراقب لطريقة سير العملية التربوية والذي يعمل على توجيهها لتحقيق الأهداف بأيسر الطرائق والأساليب والوحدة الرابعة تحدثت عن الصعوبات والمشاكل التي تواجه العملية التربوية من جميع جوانبها مع ذكر لمسيات هذه المشكلات واقتراحات للوقاية منها وحلول لها اما الوحدة الخامسة فخصصت للحديث عن مهارات الاتصال والتواصل في المواقف التعليمية، لأنها السبيل الأمثل لتحقيق الأهداف فيهذه المهارات ويحسن استخدامها عمر الطلاب بالخبرات التعليمية وتحقيق الأهداف التربوية .
وكانت الوحدة السادسة للحديث عن علاقة المدرسة بالمجتمع المحلي ومجالس الآباء والمعلمين والفوائد المرجوة من خلالها والتي تنعكس إيجاباً على العملية التربوية، أما الوحدة السابعة فتحدثت عن النشاطات المدرسية التي يزاولها الطلبة بشكل عام وخصصت الوحدات الثامنة والتاسعة والعاشرة للحديث عن ألوان هذه الأنشطة وآرابها، والسلوكات التي يقوم بها الطلبة راجياً أن أكون قد وضعت النقاط على الحروف.
رابط الكتاب
للحصول على نسخة 👈 اضغط هنا